زهرة الأقحوان هي من فصيلة المركبات ، تسمى زهرة الغريب في دمشق ، وأراولة في مصر ، والكلمة العلمية معناها زهرة الذهب
الجزء الطبي من زهرة الأقحوان هو الجزء الأعلى والمزهر من العشبة ورؤوس الأزهار الصفراء وكذلك الأوراق قبل الإزهار .
المواد الفعالة فيها :
زيت طيار مع التوجون ( Thujon ) ، مواد طاردة للديدان المعوية ومسكنة لآلام الحوض الصغير ( المثانة والبروستات عند الرجال ، المبيض والرحم عند النساء )
طرق الإستعمال طبيا :
1 - من الخارج :
تدلك الأطراف بزيت الأزهار للمساعدة في معالجة الروماتيزم والنقرس ، كما يدلك به الجلد للمساعدة في معالجة الجرب (بإحتراس) ، ولصنع الزيت يضاف إلى كمية من رؤوس الأزهار الصفراء ما يكفي لغمرها في زيت الزيتون ، نضع الكل في زجاجة ونغلقها جيدا ، ثم توضع في الشمس لمدة أسبوعين مع خضها أو رجها يوميا .
بعد ذلك تصفى الأزهار ويتم عصرها بقطعة من الشاش .
2 - من الداخل :
يستعمل زيت الأزهار الذي تم تحضيره سابقا للمساعدة في معالجة النزلات المعوية الخفيفة ، ولطرد الديدان وتقوية الم بزيادة نسبة الهيموغلوبين .
الزيت يعطى منه 2 إلى 5 نقط مرة واحدة في اليوم لبضعة أيام على قطعة من السكر أو في كوب من الماء بعد تسخينه إلى درجة الغليان وإنتظاره إلى أن يبرد .
تجاوز الجرعات والإفراط في تناوله لايخلو من أخطار تدعو للقلق .
أوصافها :
الجزء الطبي من زهرة الأقحوان هو الجزء الأعلى والمزهر من العشبة ورؤوس الأزهار الصفراء وكذلك الأوراق قبل الإزهار .
المواد الفعالة فيها :
زيت طيار مع التوجون ( Thujon ) ، مواد طاردة للديدان المعوية ومسكنة لآلام الحوض الصغير ( المثانة والبروستات عند الرجال ، المبيض والرحم عند النساء )
طرق الإستعمال طبيا :
1 - من الخارج :
تدلك الأطراف بزيت الأزهار للمساعدة في معالجة الروماتيزم والنقرس ، كما يدلك به الجلد للمساعدة في معالجة الجرب (بإحتراس) ، ولصنع الزيت يضاف إلى كمية من رؤوس الأزهار الصفراء ما يكفي لغمرها في زيت الزيتون ، نضع الكل في زجاجة ونغلقها جيدا ، ثم توضع في الشمس لمدة أسبوعين مع خضها أو رجها يوميا .
بعد ذلك تصفى الأزهار ويتم عصرها بقطعة من الشاش .
2 - من الداخل :
يستعمل زيت الأزهار الذي تم تحضيره سابقا للمساعدة في معالجة النزلات المعوية الخفيفة ، ولطرد الديدان وتقوية الم بزيادة نسبة الهيموغلوبين .
الزيت يعطى منه 2 إلى 5 نقط مرة واحدة في اليوم لبضعة أيام على قطعة من السكر أو في كوب من الماء بعد تسخينه إلى درجة الغليان وإنتظاره إلى أن يبرد .
تجاوز الجرعات والإفراط في تناوله لايخلو من أخطار تدعو للقلق .
أوصافها :
هي
عشبة يبلغ إرتفاعها من 50 إلى 120 سم ، ساقها عارية ، مضلعة وقليلة الفروع
، أوراقها مجنحة ومسننة ، عند سحقها تفوح منها رائحة تشبه رائحة الكافور ،
في العناقيد الرأسية أزهار مستديرة في وسطها رأس نصف كروي أصفر اللون .