يتم زراعة الباذنجان في الهند والصين منذ عدة قرون ، يعد من الخضراوات المحبوبة لغالبية الشعوب العربية ، له عدة إستعمالات حيث يستخدم كمخللات ، مطهي ، مقلي ، مشوي ، محشي وكذلك سلطة .
الباذنجان كلمة أصلها فارسي ( أبذنج ) وتعني إبن الجن ، له ألوان وأشكال مختلفة ، فمنه الأسود والشديد السواد والمائل إلى الحمرة والأبيض والطويل والمدور ، يحتوي الباذنجان الأسود على كمية من البروتين أكثر من الأبيض .
يتكون من 89% ماء والباقي بروتين ، دهون ، كربوهيدرات ، ألياف ، كالسيوم ، فوسفور ، حديد ، صوديوم ، بوتاسيوم ومغنيزيوم .
فوائده وإستعمالاته الطبية :
- ينظم ضربات القلب ، حيث يصنفه الأطباء بأنه غذاء بارد يلائم فصل الصيف ، ومن فوائده تنظيم ضربات القلب ، يخفض نسبة الكوليسترول في الدم مما يساعد على إبعاد خطر الإصابة بالنوات القلبية .
- يستخدم لعلاج اللثة ، فقد كان العرب قديما يستخدمون رأس الباذنجان الأخضر بجمع عدد منها وطبخها في مقدار من الماء حتى تتبخر نصف كمية الماء ، الكمية الباقية من الماء يتم تبريدها وتستعمل في الغرغرة 3 مرات يوميا لمدة ثلاثة أيام .
- يستخدم كملطف للحلق وعلاج إلتهاب اللوزتين والحنجرة .
- مفيد لإدرار البول وعلاج الإمساك ، وللحصول على أقصى فائدة منه ينصح بطبخه بقشوره ، لإحتواء القشور على حوالي 70% من عناصره الغذائية المفيدة كالفيتامينات وبعض الأملاح المعدنية ونسبة معتبرة من الألياف التي تفيد الأمعاء وتحسن قدرتها على التخلص من الفضلات ، لذا يعتبر قشر الباذنجان من الأغذية المفيدة كثيرا لمقاومة الإمساك .
- تفيد أوراقه الغضة في علاج آلام الحروق البسيطة ، نظرا لإحتوائها على مادة قابضة حيث يتم ربطها عليها وهي دافئة .
- يفيد في علاج البواسير، حيث تجفف رؤوس الباذنجان الخضراء في الظل ، ثم تطحن وتخلط بمسحوق اللوز المر ، تمزج بالماء إلى أن تصبح على شكل عجينة ، يوضع القليل من العجينة في منطقة البواسير يوميا حتى الشفاء بإذن الله .
نصـــائح :
- ينصح بتجنب ثمرة الباذنجان غير الناضجة لإحتوائها على مواد سامة تؤثر سلبا على الكبد .
- على البدناء عدم تناول الباذنجان لأنه يزيد الوزن ، فهو يتميز بإمتصاصه للمواد الدهنية أثناء طهيه .
- المصابون بعسر الهضم وإلتهاات الكلى عليهم تجنب أكله ، لأنه يبقى في المعدة لمدة قد تصل إلى 14 ساعة حتى يتم هضمه خاصة إذا طبخ بالزيت .
الباذنجان كلمة أصلها فارسي ( أبذنج ) وتعني إبن الجن ، له ألوان وأشكال مختلفة ، فمنه الأسود والشديد السواد والمائل إلى الحمرة والأبيض والطويل والمدور ، يحتوي الباذنجان الأسود على كمية من البروتين أكثر من الأبيض .
يتكون من 89% ماء والباقي بروتين ، دهون ، كربوهيدرات ، ألياف ، كالسيوم ، فوسفور ، حديد ، صوديوم ، بوتاسيوم ومغنيزيوم .
فوائده وإستعمالاته الطبية :
- ينظم ضربات القلب ، حيث يصنفه الأطباء بأنه غذاء بارد يلائم فصل الصيف ، ومن فوائده تنظيم ضربات القلب ، يخفض نسبة الكوليسترول في الدم مما يساعد على إبعاد خطر الإصابة بالنوات القلبية .
- يستخدم لعلاج اللثة ، فقد كان العرب قديما يستخدمون رأس الباذنجان الأخضر بجمع عدد منها وطبخها في مقدار من الماء حتى تتبخر نصف كمية الماء ، الكمية الباقية من الماء يتم تبريدها وتستعمل في الغرغرة 3 مرات يوميا لمدة ثلاثة أيام .
- يستخدم كملطف للحلق وعلاج إلتهاب اللوزتين والحنجرة .
- مفيد لإدرار البول وعلاج الإمساك ، وللحصول على أقصى فائدة منه ينصح بطبخه بقشوره ، لإحتواء القشور على حوالي 70% من عناصره الغذائية المفيدة كالفيتامينات وبعض الأملاح المعدنية ونسبة معتبرة من الألياف التي تفيد الأمعاء وتحسن قدرتها على التخلص من الفضلات ، لذا يعتبر قشر الباذنجان من الأغذية المفيدة كثيرا لمقاومة الإمساك .
- تفيد أوراقه الغضة في علاج آلام الحروق البسيطة ، نظرا لإحتوائها على مادة قابضة حيث يتم ربطها عليها وهي دافئة .
- يفيد في علاج البواسير، حيث تجفف رؤوس الباذنجان الخضراء في الظل ، ثم تطحن وتخلط بمسحوق اللوز المر ، تمزج بالماء إلى أن تصبح على شكل عجينة ، يوضع القليل من العجينة في منطقة البواسير يوميا حتى الشفاء بإذن الله .
نصـــائح :
- ينصح بتجنب ثمرة الباذنجان غير الناضجة لإحتوائها على مواد سامة تؤثر سلبا على الكبد .
- على البدناء عدم تناول الباذنجان لأنه يزيد الوزن ، فهو يتميز بإمتصاصه للمواد الدهنية أثناء طهيه .
- المصابون بعسر الهضم وإلتهاات الكلى عليهم تجنب أكله ، لأنه يبقى في المعدة لمدة قد تصل إلى 14 ساعة حتى يتم هضمه خاصة إذا طبخ بالزيت .
