التين معروف منذ القدم عند الإنسان ، فقد إستخدموه كغذاء ودواء ، ذكر في التوراة ، الإنجيل والقرآن الكريم أين سميت سورة كاملة بإسمه وهي سورة التين ، وذلك لما يكتسيه من فوائد عظيمة .
المكونات الرئيسية له تتمثل في : ألياف غذائية ، عناصر غذائية ( بروتينات ، دهون ، كربوهيدرات ) ، معادن ( كالسيوم ، فوسفور ، حديد ، صوديوم ، بوتاسيوم ، مغنيزيوم ، زنك ) ، الفيتامينات ( ب1 ، ب2 ، أ ، ح ، ك) .
فوائده واستعمالاته الطبية :
إن للتين اهمية كبيرة في الكثير من الوصفات الشعبية التي لاتزال تحتفظ بمكانتها إلى يومنا هذا نذكر منها :
- يفيد في علاج إضطرابات الحيض ، حيث تغلى أوراقه في الماء ، ثم يشرب بعد تصفيته قبل ميعاد الدورة الشهرية لمدة 3 أيام ، فهو يساعد على خروج الطمث وانتظام الحيض .
- يستخدم لعلاج حالات الإمساك وذلك لإحتوائه على كمية كبيرة من الألياف ، فهو مفيد جدا خاصة للحامل لأنه لايسبب تقلصات .
الطريقة هي بنقع 3 حبات من التين الجاف في كوب ماء بارد حتى الصباح ، بعدها تؤكل الحبات ويشرب ماؤها على الريق .
- يفيد منقوع التين في إدرار البول ، البن بالنسبة للمرضعات وعلاج السعال الديكي .
- يستعمل لعلاج كسل الأعضاء ، وذلك بتقطيع 3 حبات من التين الجاف إلى شرائح وتغمر في زيت الزيتون مع إضافة شرائح الليمون ، تؤكل الشرائح في الصباح على الريق .
- يستخدم في علاج الجروح والقروح عن طريق تضميدها بثمار التين المجففة .
- يفيد الجسم بمده بالفيتامينات الضرورية لمقاومة معضم الأمراض .
- يستعمل مغلي أوراق التين للغرغرة من أجل علاج إلتهاب اللثة .
- التين يحتوي على مادة تدخل في عملية تخثر الدم وإيقاف النزيف .
- يفيد التين في مقاومة الوهن الطبيعي والعصبي ، إضطرابات المعدة وإلتهابات الصدر ، كما أن أكله يحمي الجسم من أمراض الجهاز البولي والمجاري البولية .
يستعمل التين كمربى عند الكثيرين ، وطريقة صناعته هي كالتالي :
نأخذ 2 كلغ من التين ، كوبين من السكر ، نصف كوب من عصير الليمون ، ملعقة صغيرة من قشور البرتقال المبشور وجزء بسيط من الجزر المقطع .
تقطع حبات التين إلى أجزاء بعد تنظيفها ، ثم توضع في إناء على نار هادئة دون تغطيته ، يضاف إليه السكر تدريجيا وبعد نصف ساعة يضاف عصير الليمون ، قشر البرتقال البشور والجزر المقطع .
يغلى الخليط لمدة 3 دقائق ويعبأ بعد ذلك .
نصيــــــحة :
نظرا لإحتواء التين على عصارة حليبية تحدث تهيجات جلدية وإلتهابات في العين خاصة الثمار غير الناضجة ، ينصح بعدم اٌلإقتراب منها أو تناولها قبل نضوجها تماما ، كما يجب غسل المكان الذي تعرض للعصارة الحليبية جيدا .
المكونات الرئيسية له تتمثل في : ألياف غذائية ، عناصر غذائية ( بروتينات ، دهون ، كربوهيدرات ) ، معادن ( كالسيوم ، فوسفور ، حديد ، صوديوم ، بوتاسيوم ، مغنيزيوم ، زنك ) ، الفيتامينات ( ب1 ، ب2 ، أ ، ح ، ك) .
فوائده واستعمالاته الطبية :
إن للتين اهمية كبيرة في الكثير من الوصفات الشعبية التي لاتزال تحتفظ بمكانتها إلى يومنا هذا نذكر منها :
- يفيد في علاج إضطرابات الحيض ، حيث تغلى أوراقه في الماء ، ثم يشرب بعد تصفيته قبل ميعاد الدورة الشهرية لمدة 3 أيام ، فهو يساعد على خروج الطمث وانتظام الحيض .
- يستخدم لعلاج حالات الإمساك وذلك لإحتوائه على كمية كبيرة من الألياف ، فهو مفيد جدا خاصة للحامل لأنه لايسبب تقلصات .
الطريقة هي بنقع 3 حبات من التين الجاف في كوب ماء بارد حتى الصباح ، بعدها تؤكل الحبات ويشرب ماؤها على الريق .
- يفيد منقوع التين في إدرار البول ، البن بالنسبة للمرضعات وعلاج السعال الديكي .
- يستعمل لعلاج كسل الأعضاء ، وذلك بتقطيع 3 حبات من التين الجاف إلى شرائح وتغمر في زيت الزيتون مع إضافة شرائح الليمون ، تؤكل الشرائح في الصباح على الريق .
- يستخدم في علاج الجروح والقروح عن طريق تضميدها بثمار التين المجففة .
- يفيد الجسم بمده بالفيتامينات الضرورية لمقاومة معضم الأمراض .
- يستعمل مغلي أوراق التين للغرغرة من أجل علاج إلتهاب اللثة .
- التين يحتوي على مادة تدخل في عملية تخثر الدم وإيقاف النزيف .
- يفيد التين في مقاومة الوهن الطبيعي والعصبي ، إضطرابات المعدة وإلتهابات الصدر ، كما أن أكله يحمي الجسم من أمراض الجهاز البولي والمجاري البولية .
يستعمل التين كمربى عند الكثيرين ، وطريقة صناعته هي كالتالي :
نأخذ 2 كلغ من التين ، كوبين من السكر ، نصف كوب من عصير الليمون ، ملعقة صغيرة من قشور البرتقال المبشور وجزء بسيط من الجزر المقطع .
تقطع حبات التين إلى أجزاء بعد تنظيفها ، ثم توضع في إناء على نار هادئة دون تغطيته ، يضاف إليه السكر تدريجيا وبعد نصف ساعة يضاف عصير الليمون ، قشر البرتقال البشور والجزر المقطع .
يغلى الخليط لمدة 3 دقائق ويعبأ بعد ذلك .
نصيــــــحة :
نظرا لإحتواء التين على عصارة حليبية تحدث تهيجات جلدية وإلتهابات في العين خاصة الثمار غير الناضجة ، ينصح بعدم اٌلإقتراب منها أو تناولها قبل نضوجها تماما ، كما يجب غسل المكان الذي تعرض للعصارة الحليبية جيدا .
